🔵 إجابة أسئلة كتاب إتحاف القاري بالتعليقات على شرح السنة للإمام البربهاري للعلامة صالح الفوزان حفظه الله
⭕ *( ١ / ٦٨ - ٧٦ )*
■■■■■■■■■■■■
📌 *املئي الفراغات الآتية بما يناسبها :*
1⃣معنى قول الإمام البربهاري رحمه الله :
((لم يوضع -أي الدين- على عقول الرجال وآرائهم))
أي : *ليس الدين ما استحسنه الرجال أو رأوه*
2⃣ أمور الدين توقيفية
لا بد من *الأدلة* في أمور الدين
3⃣ الذي يريد أن يكون عمله صالحا مفيدا فعليه بأمرين:
الأمر الأول:
*إخلاص دينه لله من الشرك*
الأمر الثاني:
*اتباعه سنة رسول الله ﷺ*
*وإخلاصه من البدع والمحدثات*
4⃣ القرون المفضلة هم *الصحابة*
و *التابعون*
و *أتباع التابعين*
قال عنهم رسول الله ﷺ :( *خيركم قرني ، ثم الذين يلونهم ، ثم الذين يلونهم* )
ومن جاء بعدهم فهو تابع لهم ،
يتبع الأصل الذي عليه صحابة رسول الله ﷺ .
كما قال تعالى : ( *والسابقون الأولون من المهاجرين والأنصار والذين اتبعوهم بإحسان* )
5⃣ من يقول لسنا ملزمين باتباع السلف وأقوال السلف
هذا فيه فصل *لآخر هذه الأمة* عن *أولها*
وبالتالي يريدون إهلاك الأمة
6⃣ الدين توقيفي وهو اتباع وليس ابتداعا وابتكارا .
الابتكار يكون في *الصناعات والمنافع الدنيوية*
أما الدين فلا يحدث فيه شيء بعد وفاة الرسول ﷺ
لأن *التشريع انتهى بوفاة الرسول ﷺ*
7⃣ قال الإمام مالك رحمه الله:
( لا يصلح آخر هذه الأمة إلا *ما أصلح أولها* )
فلا يصلح آخر هذه الأمة إلا *الكتاب*
و *السنة*
و *اتباع هدي السلف الصالح*
8⃣ ليس معنى السواد الأعظم مجرد *الكثرة*
بل معناه : *من كان على الحق*
ولو كانوا *قليلين*
9⃣ قد تكون الكثرة على ضلال
قال تعالى : ( *وإن تطع أكثر من في الأرض يضلوك عن سبيل الله* )
فالكثرة لا يغتر بها ولا تتبع إلا إذا كانت على *الحق*
🔟 قول الإمام البربهاري رحمه الله :
((فمن خالف أصحاب رسول الله ﷺ في شيء من أمر الدين فقد كفر ))
قوله : (فقد كفر) يحتمل أمرين :
أحدهما:
*يحتمل الكفر الأكبر ويحتمل الكفر الأصغر بحسب المخالفة*
والآخر:
*أنه إذا خالفهم في أول الأمر بالشيء اليسير ثم بالتدرج يخرج من الدين بالكلية فيؤول أمره إلى الكفر، إذا استمرأ المخالفة فيؤول أمره إلى الكفر الأكبر فيخرج من الدين بالكلية*
*يتدرج به الشيطان والهوى والنفس الأمارة بالسوء حتى يخرج من الدين كله.*
■■■■■■■■■■
انتهت الأسئلة
وفقك الله
⭕ *( ١ / ٦٨ - ٧٦ )*
■■■■■■■■■■■■
📌 *املئي الفراغات الآتية بما يناسبها :*
1⃣معنى قول الإمام البربهاري رحمه الله :
((لم يوضع -أي الدين- على عقول الرجال وآرائهم))
أي : *ليس الدين ما استحسنه الرجال أو رأوه*
2⃣ أمور الدين توقيفية
لا بد من *الأدلة* في أمور الدين
3⃣ الذي يريد أن يكون عمله صالحا مفيدا فعليه بأمرين:
الأمر الأول:
*إخلاص دينه لله من الشرك*
الأمر الثاني:
*اتباعه سنة رسول الله ﷺ*
*وإخلاصه من البدع والمحدثات*
4⃣ القرون المفضلة هم *الصحابة*
و *التابعون*
و *أتباع التابعين*
قال عنهم رسول الله ﷺ :( *خيركم قرني ، ثم الذين يلونهم ، ثم الذين يلونهم* )
ومن جاء بعدهم فهو تابع لهم ،
يتبع الأصل الذي عليه صحابة رسول الله ﷺ .
كما قال تعالى : ( *والسابقون الأولون من المهاجرين والأنصار والذين اتبعوهم بإحسان* )
5⃣ من يقول لسنا ملزمين باتباع السلف وأقوال السلف
هذا فيه فصل *لآخر هذه الأمة* عن *أولها*
وبالتالي يريدون إهلاك الأمة
6⃣ الدين توقيفي وهو اتباع وليس ابتداعا وابتكارا .
الابتكار يكون في *الصناعات والمنافع الدنيوية*
أما الدين فلا يحدث فيه شيء بعد وفاة الرسول ﷺ
لأن *التشريع انتهى بوفاة الرسول ﷺ*
7⃣ قال الإمام مالك رحمه الله:
( لا يصلح آخر هذه الأمة إلا *ما أصلح أولها* )
فلا يصلح آخر هذه الأمة إلا *الكتاب*
و *السنة*
و *اتباع هدي السلف الصالح*
8⃣ ليس معنى السواد الأعظم مجرد *الكثرة*
بل معناه : *من كان على الحق*
ولو كانوا *قليلين*
9⃣ قد تكون الكثرة على ضلال
قال تعالى : ( *وإن تطع أكثر من في الأرض يضلوك عن سبيل الله* )
فالكثرة لا يغتر بها ولا تتبع إلا إذا كانت على *الحق*
🔟 قول الإمام البربهاري رحمه الله :
((فمن خالف أصحاب رسول الله ﷺ في شيء من أمر الدين فقد كفر ))
قوله : (فقد كفر) يحتمل أمرين :
أحدهما:
*يحتمل الكفر الأكبر ويحتمل الكفر الأصغر بحسب المخالفة*
والآخر:
*أنه إذا خالفهم في أول الأمر بالشيء اليسير ثم بالتدرج يخرج من الدين بالكلية فيؤول أمره إلى الكفر، إذا استمرأ المخالفة فيؤول أمره إلى الكفر الأكبر فيخرج من الدين بالكلية*
*يتدرج به الشيطان والهوى والنفس الأمارة بالسوء حتى يخرج من الدين كله.*
■■■■■■■■■■
انتهت الأسئلة
وفقك الله
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق